بافتتاح المركز الدولي للأبحاث حول الوقاية من تجنيد الأطفال بمدينة الداخلة يكون المغرب قد دشن شوطا آخر في معركته من أجل فضح ممارسات جنرالات الجزائر وتابعتها “البوليساريو”، خاصة في مجال العبث بحاضر الطفولة الصحراوية ومستقبلها.
في الصدد ذاته أفاد عبد القادر الفيلالي، مدير المركز الدولي للأبحاث حول الوقاية من تجنيد الأطفال، بأن المركز سيكون حلقة وصل للتصدي لظاهرة تجنيد الأطفال.
وذكر محمد سالم عبد الفتاح، رئيس المرصد الصحراوي للإعلام وحقوق الإنسان، أن مركز الوقاية من تجنيد الأطفال بالداخلة يقوي مركز المغرب إنسانيا ودبلوماسيا.
وإلى عبد الوهاب الكاين، رئيس المنظمة الإفريقية لمراقبة حقوق الإنسان، الذي أفاد بأن تجنيد الأطفال طعن متواصل في خاصرة إفريقيا.
عدد المشاهدات 1,753